خرزة الثعبان اصلية ومفعولها اكيد

 

الشرح: يُجلب خرز الثعبان من مناطق مختلفة وأشهرها أفريقيا ويسمى في إيران بالمارمهره، البعض يسمونه حجر الثعبان أو حجر الحيه وهناك طريقتين يتم فيها أستخراج الحجر أو الخرز من الثعبان .

الطريقة الأولى : يتم فيها مراقبة الحيه أو الثعبان الى حين التزاوج والتلقيح بين الذكر والأنثى، يُخرجه الثعبان بنفسه من داخله (من رأسه) في وقت الجماع  ويُقال إن قُتل الثعبان ( لسبب إستخراج الخرز من داخله ) يختفي الحجر من جسمه وهذا النوع من الخرز يكون حلزوني بشكل دوائر صغيرة واذا وضعت كل خرزة في الخل متباعدة فإنهن يقتربان من بعضهما حتى يلتقيان .

الطريقة الثانية : وهي لنوع معين من الثعابيين وهو الثعبان الذي يتغذى على الثعابيين ، حيث يقوم الصياد والمتمرس في هذه المهنة ، بتربية الثعبان ثم تغذيته بالثعابيين الى ان يصل الى حد معين وبعدها يقوم بالضغط على رأس الثعبان الى ان تنتفخ الغدد التي براسه بين الطرفيين  فيقوم بقطع سطح الجلد مكان الغدد بألة حادة لكي يتم إفراز سائل لزج مخاطي وبعد أن يصيب السائل الهواء يتصلب ويتشكل على شكل الخرزة تشبه حبة القمح ويختلف لونها وحجمها من ثعبان لآخر ولكن غالبا يكون حجر الذكر أكبر من حجر الأنثى .

وهذا النوع الثاني وهن ( الخرزات الغداديه ) .
الخواص :

1.  يـُضفي على لابسه الهيبة والقوة والقهر .

2. يـُعطي الرجل قوة الشخصية  وعـزة الـنفس .

3. إذا وضع في الحليب من الليل وشرب على الريق أخرج السموم من الجسد .

4. إذا وضع مفرد الزوجين تحت لسان الرجل عند الجماع أكسبه طاقة جنسية قوية .

5. مـُناسب للمحاكم وعقد اللسان وبلبلة الأعداء و الخصوم وقذف الرعب في قلوب الأعداء .

6. يكون لابسه مسموع الكلمة وإذا وضع في حجابه الخاص به كان لصاحبه سطوة وحكم سيطرة بمشيئة الله .

7. يـُضفي على لابسه المحبة والقبول وخاصة للمرأة .

8. يـُعطي للمرأة جاذبية وقـوة الشخصية وعـزة الـنفس .

9. إذا لبسه الرجل كساه محبة و وقارا وجلالا في المجالس .

10. يزيل حساسية النساء ويؤلف بين الزوجين ويزيل الخصومة من البيت .

11. إذا وضع في الحليب من الليل وشرب على الريق أعان العاقر على الحمل بإذن الله .

12. إذا وضعته المرأة تحت لسانها هيجها، إذا وضع في حجابه الخاص به تسابق الناس لمحبته و إرضاء لابسه بكرامة الله .

* وهنالك خواص أخرى كثيرة ولكل شخص تجربته الخاصه به وطريقته الخاصه مع هذا الخرز العجيب فسبحان من جعل أسراره في أصناف مخلوقاته *